نعم للحرية في المسيح ... لا لأعطاء الحرية فرصة للجسد
نعم لكل ما أعطانا بغنى للتمتع ... لا لحياة الأهواء والشهوات
نعم للعلم والمعرفة ... لا للأنتفاخ والكبرياء
نعم لكل ما يحل لي في المسيح ... لا ليتسلط عليّ شيء
نعم للبركات ... لا للعنات
نعم لحياة القداسة ... لا لحياة النجاسة
نعم للمحبة ... لا للبغضة
نعم للفرح والأبتهاج ... لا للحزن والاكتئاب
نعم للسلام ... لا للخصام
نعم لطول الأناة ... لا للغضب
نعم للطف ... لا للعنف
نعم للصلاح ... لا للؤم
نعم للأيمان ... لا للعيان
نعم للوداعة ... لا للكبرياء
نعم للتعفف وضبط النفس ... لا لفقد السيطرة والهيجان
نعم لقبول الخطاة ... لا للرفض والأنزواء
نعم لمحبة الناس ... لا لمحبة العالم
نعم لحياة الصلاة ... لا للكسل والرخاوة
نعم لمعرفة كلمة الله والسؤال ... لا للجهل والهلاك والضلال
نعم للروح ... لا للحرف
نعم للأستثمار في السماء ... لا لكنز الكنوز في الهواء
نعم للخير ... لا للشر
نعم لحياة الأنتصار ... لا للهزيمة والأنكسار
نعم لروح القوة ... لا للضعف والفشل
نعم لحياة النضوج ... لا لحياة الطفولية
نعم لحياة العمق ... لا لحياة الشاطئ
نعم للوحدة والتكتل ... لا للشقاق والتفسؤل
نعم للتواضع والأتضاع ... لا للكبرياء والأرتفاع
نعم للشفاء ... لا للمرض
نعم للنور ... لا للظلمة
نعم للأستقامة ... لا للألتواء
نعم للغيرة في الحسنى ... لا للحسد
نعم للصلح والنسيان ... لا لعدم الغفران
نعم لتفصيل كلمة الحق بالأستقامة ... لا للبدع والهرطقات
نعم للكرازة والتبشير ... لا للسكوت والتعيير
نعم للتسبيح والترنم ... لا للصمت والتعتم
نعم لحياة الشكر ... لا لحياة التذمر
نعم للبساطة التي في المسيح ... لا لأفساد الأذهان
نعم لحكمة الحيات ... لا لغباء الفرس
نعم لوداعة الحمام ... لا لرياء الثعلب
نعم للعشور والتقدمات ... لا لمحبة المال
نعم للأجتهاد بلا كلل ... لا للرخاوة والكسل
نعم للحياة ... لا للموت
نعم للوطن السماوي ... لا للوطن الأرضي
نعم للسماء ... لا لجهنم
نعم ليسوع ... لا للخطية
ليكن كلامنا نعم نعم لا لا، وما زاد على ذلك فهو من الشرير